لآ زِلْتُ أَذْكِرُ رَدَكَ لي حين تَحَرَكَ شَغبُ الأنثى ـآ بِ دآخِلي !
حينَ سَألْتُكَ : " مآ مِقْدآرَ عِشْقِكَ لِ حَبيبتكْ "
لِ يَدُبَّ جَوآبٌكَ المَعْسولْ / هكذآ اعتَقَدتُ >_<
: " حبيبتي هلْ لِ الْبحر بدآية ونهآية ..! ، هَكذآ حُبي لَكْ "
آآآهـٍ يَ لِ وجعي حينَ أذْكُرُ كلآمُكْ ..!
تَنتآبني هَستيريهـ مآ بينَ بُكآء وضحَكآتْ ..!
هههههههههههـ
أَتعْلَم أَصدقُ مآ قُلتْ لي !..
حُبي لكِ بحرآ !!
فِعلآ غَرِقْتَ به حتى الموتْ
حتى ـآ أُنْظُر لِ جُثَتي فوقَ سَطْحِ بَحْرُكَ السَحيق !
لمْ تأبه بهآ تَرَكتهآ
بَعدَ مآ لَطَختَ روحهآ بِ خطيئتكْ
بَعدَ مآ تسآقَطَتْ مشآعري مِنْ جَسَدي
كَ شَجرة تَعَرَتْ مِنْ مِن أورآقِهآ
ورقة
ورقة
ورقة
بَعْدَ مآ استنزَفتَ كُلَ قَطْرة لِ لأجْلِكْ
ثُمَ مآذآ
طعنةٌ قآضية ثم ضحكةٍ وَ رحيل ؟
شُكرآ لأنكَ مَنَحْتَني ذِكرى وآحدة صآدقة
في تفآصيلَ حكآيآتُنآ الْمُلفعة بِ سوآدِ كِذبآتِكْ
ذآتَ مرةٍ قُلْتُ جلَّ مآبي مُحَرَمٌ على الرجآلْ إلآكْ !
وقُلتَ نَفَضْتُ كُلَ نسآء العآلَمْ لِ أجلُكِ أُنثآي
وَ صدقت
...... صَدقتْ
لأَجدْ نَفسي مَوشومةٌ لكَ بِ وفآءٍ حتى يومَ يُبعثون
وأجِدُكَ قَلبآ يَتسِعُ لِ نسآء العآلم أجمع
وَ رَحْلْتُ أنآ
لأني أُنثى شَرقيه لآتقبلْ أن تكونَ سَطرآ
يَ تكونْ أو لآ تكون ..!
خيآنآتِكَ لآ تُغتَفَر
وخآلقي لآ تُغْتَفر
وليلةَ تسْليمي لكْ مفآتيحَ قلبي خطيئة
سَ أظلُّ نآدِمةٌ عليهآ
حتى الفنآء ..!
أحببتُ أنْ تكُونْ أولّ وطآئتيّ هـ هُـنآ ..
ممآرآق لِ ذآئقتي